تحية وسلام الى الاستاذ د. وسام الشالجي

[د.نعمان]

مرت ثلاثة اسابيع دون ان يشارك الاخ الحبيب وسام الشالجي في المنتدى. ارجو ان يكون بخير وغيابه بسبب مشاغله اليومية ونشاطاته الاخرى في حقول الفن والادب.

مع خالص تمنياتنا له بالصحة والسعادة والامان

نعمان

[Wisam Alshalchi]

شكرا لك اخي الحبيب د. نعمان على هذه المشاركة والسؤال . لا أخفيك سرا بأن الإنشغال بالتأليف يأخذ حيزا كبيرا من مشاغل الأنسان لأنه لا يقتصر على الكتابة فحسب بل يتطلب قراءة وبحث وتمحيص والتأكد من المعلومات وهذه تملأ كل الوقت الذي يتمتع به المرء. انا لم أفكر يوما في إهمال المنتدى فهو في قلبي دائما لكني مطمئن إلى أن المنتدى فيه من يشارك ويحركه ويفعله بإستمرار مثل حضرتك والأخت الدكتورة دعاء خير الله وبقية أعضائنا الكرام . تحية لكم يا ابطال المنتدى ودمتم لنا بكل خير.

[Loaie Al-Sayem]

تحية كبيرة لحبيبنا د / نعمان الذي دائما ما يسأل عن أصدقائه ..دمت بخير
وأقول للغالي أبو زياد وفقك الله في كل خطواتك
مع تحياتي

[د.نعمان]

الأخ الحبيب استاذنا العزيز وسام الشالجي

انا سعيد بمشاغلك الادبية والثقافية وقد خمنت هذا السبب لغيابك عنا ، ومع هذا فقد اردت التأكد من سلامتك وتفقدك فقد بحثت في google عن اسمك وعثرت على موقعك الجميل ( ايامي ) وقد اسعدني ان ارى مشاركة لك تحمل تاريخ مستقبلي ( 2050 ) !! ها ها ها. ولكن المفاجئة كانت بالنسبة لي هي قصتكم الحقيقية و الاكثر من رائعة والتي قرأتها مرتين تحت عنوان " قد يتحاشاك الموت حتى لو صرت امامه مرات ومرات " انها قصة المرحوم والدكم اسكنه الله فسيح جناته. لقد تأثرت كثيراً بالقصة لما جاء فيها من وقائع مليئة باحكام القدر والمفارقات والمصادفات ، وهي تجربة تستحق التأمل وفيها معاني عميقة. ارجو من حضرتك ان تنشرها في منتدى ايامنا مع الشكر المسبق.

نعمان

[Wisam Alshalchi]

شكرا لك عزيزي دكتور نعمان على إعجابك بمدونتي (ايامي) التي مضى وقت طويل على قيامي بفتحها . منذ مدة طويلة لم أنشر شيء جديد فيها , اقصد مقال او دراسة أو موضوع مما يتطلب مني أن اعود للإهتمام بها من جديد. سالبي رغبتك بنقل قصة (قد يتحاشاك الموت حتى لو صرت أمامه مرات ومرات) التي هي فعلا قصة الوالد الحبيب رحمه الله وأنشرها هنا في منتدانا مع بعض الصور له, مع تقديري وأحترامي .

[doaa khairalla]

 عايزين المنتدي يكون في القلب والعقل دايما ياباش مهندس وسام ...والمنتدي في حاجة دائمة لرواده ..واختلاف المواضيع والرؤي.لأنها  تثريه